جعل الوضع الوبائي الذي تشهده البلاد، الطبيب شهيد رفاع الدين الذي كان قد تقاعد عن خدماته الطويلة في القطاع الصحي، يعود إلى الخدمة مرة أخرى لدعم المحاربين في الخط الأمامي ضد الوباء، إلا أن قضاء الله وقدره جعله يقع في مرمى «نيران العدوى»، ليضحي بحياته هو الطبيب المسلم السريلانكي الآخر أثناء المعركة ضد كورونا من أجل إنقاذ حياة الآخرين بغض النظر عن انتمائهم الديني.
والله نسأل أن يتقبل عنه وأن يحشره مع الشهداء...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق