قالت الحكومة السريلانكية يوم الخميس إنها تستعد لمواجهة الآثار المترتبة على اقتصادها من التوترات المتصاعدة بين الولايات المتحدة وإيران، -وهما من أكبر الشركاء الثنائيين لسريلانكا-،
في أعقاب الضربة الأمريكية التي أسفرت عن مقتل قاسم سليماني قائد الحرس الثوري الإيراني وعدد من المسؤولين الكبار.
وصرح المتحدث الرسمي باسم الحكومة السريلانكية كهيليا رامبوكويلا، بأن الحكومة تدرس حالياً اتخاذ تدابير لازمة لمواجهة الآثار المترتبة على الاقتصاد المحلي من أزمة إيران ولضمان سلامة العمال المهاجرين السريلانكيين في إيران.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق